خيب فريق الاهلي ظن الجميع في مواصلة المشوار نحو تحقيق لقب دوري أبطال العرب بخسارته من سطيف بهدفين دون مقابل بعد ان وجد كل الدعم من الرئاسة العامة لرعاية الشباب وكذلك اعضاء شرفه وجماهيره.
ومع كل هذه التضحيات لم يقدم اللاعبون المستوى المأمول منهم في اللقاء وكأنهم يلعبون لأول مرة أمام منافس قوي وبين جماهيره حيث غاب مالك عن التسجيل وتكرر سقوط المسيليم وهذا قلل من ثقة اللاعبين في تجاوز سطيف فكانت النتيجة طبيعية بأن يخسر الاهلي بهدفين برغم من فوزه في الذهاب وكان يكفيه التعادل أو حتى قيادة اللقاء لركلات الترجيح الا ان كل هذه الاحتمالات تساقطت فخرج الاهلي من البطولة.